الفصل 16
في لحظة ما، رفضت ساقاي العمل. ليس لأن عقلي كان يأمرهما بذلك. كان عقلي يلح عليهما أن تتحركا وتتوقفا عن إحراجنا، لكن ساقاي كانتا لهما عقل خاص بهما.
كانت ساقاي تعكسان مشاعري وعواطفي في ذلك الوقت. شعرت أن جسدي أثقل من المعتاد، وأن ساقاي تواجهان صعوبة في حمل جسدي إلى الأمام. كنت أجر نفسي للأمام مما أحدث...
Logg inn og fortsett å lese
Fortsett å lese i app
Oppdag uendelige historier på ett sted
Reis inn i reklamefri litterær lykke
Rømme til ditt personlige lesetilflukt
Uovertruffen leseglede venter på deg
Kapitler
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9
10. الفصل 10
11. الفصل 11
12. الفصل 12
13. الفصل 13
14. الفصل 14
15. الفصل 15
16. الفصل 16
17. الفصل 17
18. الفصل 18
19. الفصل 19
20. الفصل 20
21. الفصل 21
22. الفصل 22
23. الفصل 23
24. الفصل 24
25. الفصل 25
26. الفصل 26
27. الفصل 27
28. الفصل 28
29. الفصل 29
30. الفصل 30
31. الفصل 31
32. الفصل 32
33. الفصل 33
34. الفصل 34
35. الفصل 35
36. الفصل 36
37. الفصل 37
38. الفصل 38
39. الفصل 39
40. الفصل 40
41. الفصل 41
42. الفصل 42
43. الفصل 43
44. الفصل 44
45. الفصل 45
46. الفصل 46
47. الفصل 47
48. الفصل 48
49. الفصل 49
Zoom ut
Zoom inn
